الخميس، 14 أغسطس 2014

جواسيس لإسرائيل أوقعت بهم المخابرات المصرية>منهم . خال الاعلامي توفيق عوكاشه

صور وفيديو.. أشهر 8 جواسيس لإسرائيل أوقعت بهم المخابرات المصرية

الأربعاء 06-08-2014 18:13 | كتب: بسام رمضان
هبة سليمتصوير : other
استطاعت المخابرات العامة المصرية، خلال فترة الصراع مع إسرائيل، إلقاء القبض على الكثير من الجواسيس الذين كانوا يعملون لصالح الكيان الصهيوني ممثلًا في «الموساد».
ويُعرف الجاسوس أنه «الشخص الذي يعمل في الخفاء أو تحت شعار كاذب ليحصل على معلومات عن العمليات العسكرية لدولة محاربة بهدف إيصالها للعدو، فهم يعملون في وقت الحرب والسلم ويحصلون على معلومات لتعزيز جبهة الدولة التي يتجسسون لحسابها».
ونشير إلى قصص أشهر 8 جواسيس لصالح إسرائيل، واستطاعت مصر ممثلة في المخابرات العامة الإيقاع بهم، وكشفهم ومحاكمتهم، أو استبدالهم بسجناء آخرين، وذلك بحسب ما ورد في الفيلم التسجيلي «كلمة وطن» للمخابرات العامة، وصحيفة «الشرق الأوسط اللندنية»، و«بي بي سي عربي»، وصحف مصرية.
هبة سليم
هبة عبدالرحمن سليم عامر تعتبر أخطر جاسوسة تم تجنيدها من قبل الموساد أثناء دراستها بالعاصمة الفرنسية باريس نجحت في تجنيد خطيبها المقدم مهندس صاعقة فاروق عبدالحميد الفقي  (خال توفيق عوكاشة )الذي كان يشغل منصب مدير مكتب قائد سلاح الصاعقة العميد (وقتها) نبيل شكري ورئيس الفرع الهندسي لقوات سلاح الصاعقة في بداية السبعينيات، وقد أمدها بمعلومات حساسة جداً عن خطط الجيش الدفاعية ولا سيما حائط الصواريخ الذي كان يحمي العمق المصري.
وألقت المخابرات العامة القبض على خطيبها المقدم فاروق، بعدما كشفت أنه عميل استطاع مد العدو الصهيوني عن طريق هبة بمعلومات عن مواقع الصواريخ الجديدة، التي كانت تجهزها مصر لضرب العدو في حرب 73، والتي استطاع الطيران الإسرائيلي ضربها بفضل معلوماته.
أعدت المخابرات خطة محكمة للإيقاع بـ«هبة»، ومثلت أمام القضاء المصري ليصدُر بحقها حكم بالإعدام شنقا بعد محاكمة اعترفت أمامها بجريمتها، وأبدت ندماً كبيراً على خيانتها بل إنها تقدمت بالتماس لرئيس الجمهورية لتخفيف العقوبة لكن التماسها رفض.
وحضر وقتها هنري كيسنجر، وزير الخارجية الأمريكي، إلى أسوان لمقابلة الرئيس السادات، في أول زيارة له إلى مصر بعد حرب أكتوبر 1973 وفوجئ السادات به يطلب منه بناء على رغبة شخصية من جولدا مائير أن يخفف الحكم عليها، التي كانت تقضي أيامها في أحد السجون المصرية، وفطن السادات أن الطلب سيكون بداية لطلبات أخرى ربما تصل إلى درجة إطلاق سراحها.
فنظر إلى كيسنجر قائلاً: «تخفيف حكم؟ لقد أعدمت».
وعندما سأل «كيسنجر» باستغراب: «متى؟».
رد السادات دون أن ينظر لمدير المخابرات الحربية الذي كان يقف على بعد خطوات وكأنه يصدر له الأمر: «النهارده».
وتم تنفيذ حكم الإعدام شنقاً في هبة سليم في اليوم نفسه في أحد سجون القاهرة على يد «عشماوي» في 1974.
عزام عزام
درزي إسرائيلي، أدين في مصر بتهمة التجسس لصالح العدو الإسرائيلي، وسجن لثمان سنوات قبل إطلاقه في صفقة سياسية عام 2004. عمل عزام عزام تحت غطاء تجارة النسيج بين إسرائيل وجمهورية مصر العربية، وهو صاحب شركة دلتا دكستايل ايجيت بمدينة نصر، لكنه اعتقل عام 1996 في القاهرة بتهمة التجسس الصناعي، ومن ثم اتهم بكتابة معلومات بالحبر السري على الملابس الداخلية النسائية وتمريرها للموساد الإسرائيلي.
يوليو 1997، أدين عزام عزام بتهمة التجسس ونقل معلومات عن المنشآت الصناعية المصرية إلى إسرائيل، وحكم عليه بالسجن خمسة عشر عاماً مع الأشغال الشاقة، وحكم على المتهم الآخر عماد عبدالحليم إسماعيل، بخمسة وعشرين عاماً، رفضت إسرائيل التهمة، وأعلنت أن لا علاقة لعزام عزام بأجهزتها الأمنية، وأن لا صفة غير مدنية له في مصر.
في 2004، أوفد رئيس الحكومة الصهيونية السابق إرئيل شارون، رئيس الشاباك آفي داختر إلى مصر وبعد مفاوضات مع الرأس الرسمي المصري، أطلق سراح الجاسوس عزام عزام في 5 ديسمبر 2004، بالمقابل أطلقت إسرائيل سراح ستة طلاب مصريين كانوا اعتقلوا في الأراضي الفلسطينية المحتلة.
عبر عزام عزام عن امتنانه للحكومة الإسرائيلية، وتوجه إلى إرئيل شارون قائلاً: «أنا أحبك، لقد أخبرت أخي أني إن لم أخرج من السجن على عهدك، فلن أخرج منه أبداً بعدك».
عماد عبدالحليم إسماعيل
عماد عبدالحليم إسماعيل، 28 يونيو 1972، جاسوس مصري عمل لصالح إسرائيل زرع في مصر في فترة التسعينيات من القرن الماضي، تم القبض عليه هو وشريكه عزام عزام في عام 1996م.
في يوليو (تموز) عام 1997 م أدين عماد عبدالحميد إسماعيل بتهمة التجسس ونقل معلومات عن المنشآت الصناعية المصرية إلى إسرائيل، وحكم عليه بخمسة وعشرين عاما، بينما حكم على شريكه عزام عزام بالسجن خمسة عشر عاما مع الأشغال الشاقة.
في عام 2004 وبعد الإفراج عن شريكه الجاسوس عزام عزام، قدم محامي عماد عبدالحليم إسماعيل طلب التماس للإفراج عنه الذي أكد أنه يستهدف العفو الدستوري وليس القانوني، حيث إن القانون لا يجيز العفو عن المتورطين في جرائم التجسس أو الرشوة أو التخابر، إلا أن الدستور أعطى لرئيس الجمهورية الحق في العفو عن أي مجرم مهما كانت جريمته ومساواته بعزام عزام الذي أفرج عنه بعفو من رئيس الجمهورية في صفقة سياسية مع إسرائيل، ولكن حتى الآن لم يتم إعلان العفو عنه.
محمد سيد صابر
مهندس نووي مصري يعمل بهيئة الطاقة الذرية، أدين بتهمة التجسس لإسرائيل، جند من قِبل المخابرات الإسرائلية عام 2006 في هونج كونج. تم تدريبه وتسليمه جهاز حاسب آلي (لاب توب) مزود ببرامج تشفير وإخفاء للمعلومات، وكذلك وسيلة إخفاء بها مخبأ سري عبارة عن علبة مضخمة لحفظ اسطوانات CD وأيضا هاتف محمول مزود بشريحة لإحدى شركات المحمول الأجنبية لاستخدامه في اتصال الطوارئ، وكاميرا ماركة FUJILA-11 Mega Pixel.
أمدهم بمعلومات ومستندات مهمة وسرية عن أنشطة هيئة الطاقة الذرية والمفاعلات النووية. وكلف بدس برنامج سري في أنظمة حواسيب الهيئة تتيح للمخابرات الإسرائيلية الإطلاع على جميع المعلومات المخزنة في هيئة الطاقة الذرية.
تم القبض عليه فور وصوله مطار القاهرة الدولي بتاريخ 18 فبراير 2007، وأدين بتهمة التجسس لإسرائيل وحكم عليه في 25 يونيو 2007 بالسجن 25 عاما وغرامة سبعة عشر ألف دولار أمريكي وعزله من وظيفته.
طارق عبدالرازق
مواطن مصري اتهم بالتجسس لصالح إسرائيل وتم القبض عليه في أغسطس 2010، ولد طارق عام 1973 في مدينة القاهرة لأسرة فقيرة، كان والده يعمل حارس عقار، وحصل على دبلوم صناعي ثم سافر إلى الصين لمدة 4 سنوات متواصلة للحصول على شهادة تدريب في رياضة الكونغوفو، ثم عاد إلى مصر وعمل مدرب كونغوفو بأحد الأندية، غير أنه لم يستقر وسافر إلى الصين لمروره بظروف مادية سيئة. وأثناء تواجده هناك بادر من تلقاء نفسه في بداية عام 2007 بالاتصال لموقع ويب لجهاز المخابرات الإسرائيلية مفادها أنه مصري ومقيم في دولة الصين ويبحث عن فرصة عمل، ودون بياناته ورقم هاتفه.
ألقت مصر القبض عليه، وكشفت تحريات أمن الدولة أن طارق تلقى في شهر أغسطس 2007 اتصالا هاتفيا من أحد عناصر المخابرات الإسرائيلية واتفقا على اللقاء في الهند. وفي مقر السفارة الإسرائيلية تم استجوابه عن أسباب طلبه للعمل مع جهاز الموساد، وسلمه الضابط الإسرائيلي مبلغ 1500 دولار مصاريف انتقالاته وإقامته.
وسافر طارق إلى تايلاند، حيث تم تدريبه هناك على أساليب جمع المعلومات بالطرق السرية، وتسلم جهاز حاسب آليا محمولا مجهزا ببرنامج آلي مشفر يستخدم كأداة للتخابر والتراسل السري، كما تسلم حقيبة يد للحاسب الآلي تحتوي على وسيلة إخفاء مستندات ونقود وبلوك نوت معالج كيميائيا، وتسلم أيضا جهاز تليفون محمولا به شريحة تابعة لشركة في هونغ كونغ، ومازالت محاكمته جارية.
انشراح موسى وإبراهيم سعيد
انشراح على موسى، سيدة مصرية عملت بالتجسس لصالح إسرائيل، زوجها هو إبراهيم سعيد شاهين، تم القبض عليها بتهمة التجسس لصالح إسرائيل وحُكم عليها بالإعدام في 1974، ولكن تم الإفراج عنها بعد ثلاث سنوات قضتها في السجن في صفقة تبادل أسرى، وتمكنت من دخول إسرائيل مع أولادها الثلاثة.
عودة ترابين
عودة سليمان ترابين، بدوي تعود أصوله لقبيلة الترابين وهي من أكبر القبائل الفلسطينية التي تمتد في سيناء والنقب في فلسطين، محتجز في ليمان طرة منذ سنة ٢٠٠٠م وقد حكم عليه بالسجن ١٥ عامًا، منذ إلقاء القبض عليه في العريش أثناء زيارته لشقيقته التي تعيش في القاهرة.

الجمعة، 1 أغسطس 2014

معاريف الاسرائليه تقول منته غرابة هو عدم وقوف إدارة أوباما خلف محور سياسي غير مسبوق هو محور: القدس - القاهرة - الرياض (الكاتب الاسرائيلي)شموئيل سندلر

ماذا يحصل لأوباما؟

الأمر الأكثر غرابة هو عدم وقوف إدارة أوباما خلف محور سياسي غير مسبوق هو محور: القدس - القاهرة - الرياض
شموئيل سندلر
من الصعب جدا على المرء أن يكون محللا للسياسة الخارجية الامريكية هذه الايام. فالسلوك الغريب لادارة اوباما، ولا سيما وزير الخارجية كيري، في الايام الاخيرة في موضوع وقف النار يتداخل وتساؤلات عن الاستراتيجية الامريكية بشكل عام. فهل الولايات المتحدة توجد في عملية انطواء عن منطقتنا؟ واذا كان نعم، فما معنى الدور الهستيري لوزير خارجية زعيمة العالم الحر، والذي شهدناه في نهاية الاسبوع الاخير.
حتى بعد كل التفسيرات الكثيرة التي سمعناها من واشنطن في الايام الاخيرة، والتي تدل بحد ذاتها على الحرج، فان الامر الاكثر غرابة هو عدم وقوف ادارة اوباما خلف محور سياسي غير مسبوق نشأ في الازمة الاخيرة. فقد كان يتعين على الولايات المتحدة أن تكون أولى من يرحب بنشوء تعاون بين القدس،القاهرة والرياض، فيما أن ابو مازن والملك عبدالله من الاردن يشيران الى أنهما يريدان القفز الى هذه العربة. كان يمكن لادارة اوباما أن تسجل بفخار في صالحها هذه الجبهة المشتركة بل وربما الادعاء بانها نتاج ثانوي لحملات كيري المكوكية بين رام الله والقدس. بل ان هذه الجبهة كان بوسعها ان تشل حماس، التي هي ربما آخر ما تبقى من الاخوان المسلمين والتي لا تزال توجد في الحكم في العالم العربي، وتسهل بذلك على التقدم في المسيرة السلمية. وبالاساس، كان يمكن لهذا التعاون أن يعزز «حبيب قلبهم» محمود عباس، رئيس السلطة الفلسطينية، كممثل لعرب قطاع غزة.
المشكلة الوحيدة كانت على ما يبدو من أجل تأييد الاقتراحات المصرية لوقف النار هي أنه كان يتعين على الامريكيين ان يتخلوا عن المحور المضاد الذي نشأ في المنطقة، بين تركيا وقطر. والاخيرتان تدعمان حماس بطرق مختلفة – أحدها على المستوى الدولي، والاخر بالمال. ولكن كل مقارنة سياسية كانت ستظهر ان المكاسب السياسية من تأييد جبهة القدس – القاهرة تفوق بلا قياس تلك التي في المبنى الثاني، لانقرة والدوحة.
ان التفسير الوحيد على مستوى السياسة الدولية هو على ما يبدو ان ادارة اوباما لم تغفر بعد للرئيس المصري المنتخب اسقاطه نظام الاخوان المسلمين، الذين صعدوا الى الحكم في انتخابات ديمقراطية في 2011. والحزب الحاكم هذا هو مثابة حزب شقيق لحزب رجب طيب اردوغان، رئيس وزراء تركيا. اردوغان مقرب من اوباما، الذي يتجاهل الملاحظات اللاسامية التي تخرج في احيان كثيرة من فم زعيم تركيا. ويذكر هذا الدعم الثابت جدا سلوك ادارة الرئيس جيمي كارتر في 1979 في اثناء الثورة الاسلامية في ايران. لقد كان البيت الابيض في حينه، مثله حاليا، لم يتمكن من الفهم بان الانتخابات الديمقراطية من شأنها أن تجلب الى الحكم أنظمة استبدادية.
وبالفعل، فان الخطر الاكبر على الاستقرار الدولي هو عند خلط الايديولوجيا بالسياسة الخارجية. فحاجة الامريكيين الى شرح سلوكهم على المستوى العالمي باعتبارات ايديولوجية هي ظاهرة معروفة. وعرفت اسرائيل كيف تستغل جيدا هذه المثل لبناء علاقات خاصة مع الولايات المتحدة، ولكن الاساس لكل سلوك دولي مسؤول يجب أن يقوم على أساس مصالح استراتيجية هي بالفعل الاساس لعلاقاتنا مع زعيمة العالم الحر. يمكن الامل بانه في نهاية اليوم ستفهم واشنطن، لاعتبارات واقعية، اي ائتلاف ينبغي لها ان تدعم، وتنقل دعمها الى محور القدس – القاهرة من أنقرة – حماس – الدوحة.
معاريف الاسبوع 31/7/2014

صحفية لبنانية تقبل يهوديا وتقول إنها من أجل السلام...لكم الرد عليها ؟؟؟انا معنديش غير كلام ....... يحاسب عليه القانون ؟

صحفية لبنانية تقبل يهوديا وتقول إنها من أجل السلام

44نشرت صحفية من أصل لبنانى تدعى سولومى أندريسون صورة لها بحسابها على موقع التواصل الاجتماعى تويتر، وهى تعطى قبلة رومانسية لصديقها اليهودى، وتمسك ورقة مكتوب بها “اليهود والعرب يرفضون أن يكونوا أعداء”.

ووفقا لقناة eju.tv الإسبانية فقد رافق الصورة نص قالت فيه “الحب لا يتكلم لغة الاحتلال”.

ووفقا للقناة فإن هذه الصورة أثارت جدلا واسعا فى المواقع الاجتماعية، حيث انتقدها البعض قائلين: “لا يمكن تهوين ما يحدث فى غزة إلى هذه الدرجة”، وآخرين “هذا الصراع ليس بسبب الكراهية بين اليهود والعرب ولكن بسبب أفعال اليهود فى العرب”.

أما صاحبة الصورة فاعتبرت أن المبادرة التى قامت بها من الممكن أن تتسبب فى تغييرات إيجابية، تساهم فى نشر السلام فى العالم.

الشريم" :حرب غزة تكشف عن قلوب يهودية في أجساد مسلمين

"Shuraim": Gaza war reveal the hearts of the Jewish in the bodies of Muslims

Share
Imam Sheikh "Saud Al-Shuraim"
07/31/2014 23:08

الشيخ ابو اللواء الصوري ؟؟؟الصديق الشخصي ؟؟ ل أبو مصعب الزرقاوي؟؟جاسوس امريكي ؟؟؟كم لدينا مثله الان

عندنا اخوة فى مصر بقصر الاتحاديه
صدق من قال: الضحك على الذقون، فما أسهلها ... فقط كبِّر اللحية ...
طوم دانيال خدع القاعدة في العراق وسمّي بالشيخ "أبو اللواء الصوري" ؟
عميل أمريكى قام بتربيه لحيته و قرأ عن الإسلام والسلفية الجهادية وأفكار القاعدة وتلقي تدريبات خاصة وسلمته المخابرات الأمريكية جواز سفر وهوية مزورة باسم )تيسير جودت عبد الهادي ( لبنانى الجنسية وذهب لاختراق القاعدة ونجح بالفعل بعد أن عرفهم بنفسه على أنه لبناني يعيش في المكسيك وأتى من أمريكا اللاتينية من أجل الجهاد
سرعان ما أصبح طوم أو أبو اللواء قائدا في تنظيم القاعدة ويقوم بالتخطيط للتفجيرات ضد المراقد والمقدسات الشيعية و يجند لها عشرات الشباب كما كان يقوم بارسال مقاتلين من القاعدة للهجوم على القواعد الأمريكية و يقوم بالإبلاغ عن الهجوم مسبقا ليتم قتل هؤلاء أو اعتقالهم .
كما ساهم في مقتل أبو مصعب الزرقاوي الذي كان صديقه المقرب و ساهم بعد ذلك في اغتيال أبو أيوب المصري .
الغريب في الأمر أن طوم كان يقوم خطيباً و إماماً لأتباع القاعدة أثناء تجمعهم للصلاة أو في مناطق تدريبهم . ورجع طوم بعد انتهاء الحرب في العراق و كشف عن هويته ونشر صورته قبل وبعد حلاقة لحيته خوفاً من أن تصفية المخابرات الأمريكية .
ياترى كم من أمثال العميل طوم يعيشون بينا هذه الايام ؟ وأين من الممكن أن يكون تواجدهم؟
منقول