شريك حسين سالم يعترف بامتلاك علاء وجمال مبارك 5% من صفقة الغاز الإسرائيلية
كتب rosadaily
أكد عضو البرلمان الأذربيجاني غالب صالح زادة صهر رجل الأعمال التركي علي إيفسين والمعروف بأنه كاتم أسراره علي عدم وجود أي علاقة لإيفسين بشركة شرق البحر المتوسط التي يملكها حسين سالم، وأوضح أن علاقة إيفسين بصفقة الغاز المصرية ــ الإسرائيلية المذكورة بشكل رسمي وموثق في ملف حسين سالم أمام القضاء الإسباني امتلاكه علي الورق فقط نسبة 5% من نسبة شركة «مرحاف» المملوكة لرجل أعمال إسرائيلي.
يذكر أن علي إيفسين اعترف في التحقيقات بصفته شاهد ملك بأنه لم يكن يمتلك أي عقود لكنه وقع علي نسخة عقد واحدة توجد أصلاً مع حسين سالم وأن هذا العقد كان به اسما علاء وجمال مبارك لمالكين فعليين لنسبة 5% وأن تلك النسبة كانت المقابل المادي الذي دفع لنجلي مبارك من الشركة الإسرائيلية عن طريق رجل الأعمال الهارب حسين سالم الذي أشرف علي إدارة الصفقة وتوريد المبالغ بشكل دوري.
يبرز في ذات السياق أن صهر رجل الأعمال علي إيفسين الذي يدعي غالب صالح زادة قد تقابل مع علي إيفسين أثناء وجود الأخير تحت الإقامة الجبرية بإسبانيا وأنه سمح له البقاء معه ساعات طويلة حكي له خلالها إيفسين عن أن حسين سالم في شهر سبتمبر من كل عام يقوم بتحويل الأموال لحسابات علاء وجمال مبارك وأن أرقام هذه الحسابات لا يعرفها سوي حسين سالم وهذه الحسابات مسجلة بالتفصيل في سجلات معاملات حسين سالم البنكية وقد حصلت عليها سلطات التحقيق الإسبانية.
ونفي غالب وهو عضو البرلمان الأذربيجاني وصهر إيفسين أي مشاركة لصهره بشركة شرق البحر المتوسط علي أساس أن حسين سالم لم يمتلك هذه الشركة حاليًا وحصته بالشركة تم بيعها لشركة «آي جي آي» الأمريكية وشريك من جنوب شرق آسيا وتمتلك شركة «أمبل» الإسرائيلية حصة فيها تقدر بـ12.5% وهي نسبة رجل الأعمال الإسرائيلي يوسي مايمان الشريك السابق لحسين سالم.
في نفس السياق نفي مكتب وزير العدل الإسباني «فرانسيسكو كامانو دومينجويز» إمكانية أن يكون حسين سالم قد أجري أية عمليات تجارية منذ 16 يونيو الماضي حتي الآن نظرًا لوجوده تحت الإقامة الجبرية في مدريد، وكشف أن علي إيفسين شريك حسين سالم لم يكن مسجونًا في نفس المكان المتواجد فيه حسين سالم من البداية وحتي خالد حسين سالم لم يكن مسموحًا له بلقاء إيفسين.
يذكر أن علي إيفسين اعترف في التحقيقات بصفته شاهد ملك بأنه لم يكن يمتلك أي عقود لكنه وقع علي نسخة عقد واحدة توجد أصلاً مع حسين سالم وأن هذا العقد كان به اسما علاء وجمال مبارك لمالكين فعليين لنسبة 5% وأن تلك النسبة كانت المقابل المادي الذي دفع لنجلي مبارك من الشركة الإسرائيلية عن طريق رجل الأعمال الهارب حسين سالم الذي أشرف علي إدارة الصفقة وتوريد المبالغ بشكل دوري.
يبرز في ذات السياق أن صهر رجل الأعمال علي إيفسين الذي يدعي غالب صالح زادة قد تقابل مع علي إيفسين أثناء وجود الأخير تحت الإقامة الجبرية بإسبانيا وأنه سمح له البقاء معه ساعات طويلة حكي له خلالها إيفسين عن أن حسين سالم في شهر سبتمبر من كل عام يقوم بتحويل الأموال لحسابات علاء وجمال مبارك وأن أرقام هذه الحسابات لا يعرفها سوي حسين سالم وهذه الحسابات مسجلة بالتفصيل في سجلات معاملات حسين سالم البنكية وقد حصلت عليها سلطات التحقيق الإسبانية.
ونفي غالب وهو عضو البرلمان الأذربيجاني وصهر إيفسين أي مشاركة لصهره بشركة شرق البحر المتوسط علي أساس أن حسين سالم لم يمتلك هذه الشركة حاليًا وحصته بالشركة تم بيعها لشركة «آي جي آي» الأمريكية وشريك من جنوب شرق آسيا وتمتلك شركة «أمبل» الإسرائيلية حصة فيها تقدر بـ12.5% وهي نسبة رجل الأعمال الإسرائيلي يوسي مايمان الشريك السابق لحسين سالم.
في نفس السياق نفي مكتب وزير العدل الإسباني «فرانسيسكو كامانو دومينجويز» إمكانية أن يكون حسين سالم قد أجري أية عمليات تجارية منذ 16 يونيو الماضي حتي الآن نظرًا لوجوده تحت الإقامة الجبرية في مدريد، وكشف أن علي إيفسين شريك حسين سالم لم يكن مسجونًا في نفس المكان المتواجد فيه حسين سالم من البداية وحتي خالد حسين سالم لم يكن مسموحًا له بلقاء إيفسين.
هناك مؤامرة كبيرة على مصر
بعدم الحصول على الأموال
التي تم تهريبها
كيف تفسر حصول ليبيا على
أموالها قبل إن تكون هناك دولة ونحن لم نحصل على شيء لا دولة ولا أموال
ولما تسأل يقلواك الفلول لازم محاكمة عادلة كل دة عشان تضيع الحقوق
لمازا تركوا حكومة شفيق حتى تهريب كل الأموال والمستندات وحتى ألان مازالت المسرحية مستمرة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق