77,759
تم تحميله بواسطة roshdyadsense في 21/03/2011
تقدم الدكتور سمير صبري المحامي، موكلا عن رقيه السادات نجلة الرئيس الأسبق أنور السادات، ببلاغ للنائب العام المستشار الدكتور عبد المجيد محمود ضد كل من الرئيس السابق حسنى مبارك والوزير السابق حسب الله الكفراوى وأبو العز الحريري نائب رئيس حزب التجمع، طلب فيه التحقيق معهم في مقتل الرئيس الراحل " انور السادات" يوم احتفالات 6 أكتوبر .
ومن جانبها أكدت رقية السادات، نجلة الرئيس الأسبق انور السادات أنها لم تكن في نيتها فتح قضية اغتيال السادات الأن نظرا للفترة العصيبة التي تمر بها مصر في الفترة الحالية، الا أن الاهتمام الإعلامي بعبود الذمر هو ما أستفزها لفتح القضية الأن مستنكره الطريقة التي يتعامل بها الأعلام مع عبود الذمر وكأنه بطل قومي وليس قاتل لرئيس جمهورية.
ونوهت رقية الي أن السادات قد تم اغتياله ثلاث مرات، المرة الأولي علي المنصة، والثانية عندما تم نشر صورته فى المستشفى بعد وفاته متأثرا بطلقات الرصاص التي اطلقت عليه في اعياد أكتوبر، والثالثة من خلال الاحتفال بقاتله، لافتة الي أنها شعرت بالسعادة بشعور المواطنين بالاستياء بسبب الاحتفال الاعلامي بعبود الذمر.
وحول أخر التطورات الخاصة بالبلاغ، أشار صبري الي قيام مكتب النائب العام باستخراج الأوراق الخاصة بقضية اغتيال السادات عام 1981 لضمها الي البلاغ المقدم من جانبه، تمهيدا لبحث امكانية التحقيق فيها من خلال النيابة العامة أم النيابة العسكرية، موضحا أن القضية يجب إحالتها للنيابة العسكرية لأن عملية الاغتيال تمت أثناء العرض العسكري، والمجني عليه هو القائد العام للقوات المسلحة، والبلاغ المقدم ضد الرئيس السابق حسني مبارك.
وحول الحجج التي أستند اليها في تقديم بلاغه، قال صبري أنه استند الي تصريحات ابو العز الحرير، نائب رئيس حزب التجمع، أثناء مؤتمر شعبي بالمنصورة حول امتلاكه معلومات عن اغتيال الرئيس الأسبق أنور السادات وكان من المفترض أن يتقدم باستجواب حول هذا الأمر الا أن مكتب الرئيس السابق حسني مبارك طلب منه عدم التحدث في الموضوع
ومن جانبها أكدت رقية السادات، نجلة الرئيس الأسبق انور السادات أنها لم تكن في نيتها فتح قضية اغتيال السادات الأن نظرا للفترة العصيبة التي تمر بها مصر في الفترة الحالية، الا أن الاهتمام الإعلامي بعبود الذمر هو ما أستفزها لفتح القضية الأن مستنكره الطريقة التي يتعامل بها الأعلام مع عبود الذمر وكأنه بطل قومي وليس قاتل لرئيس جمهورية.
ونوهت رقية الي أن السادات قد تم اغتياله ثلاث مرات، المرة الأولي علي المنصة، والثانية عندما تم نشر صورته فى المستشفى بعد وفاته متأثرا بطلقات الرصاص التي اطلقت عليه في اعياد أكتوبر، والثالثة من خلال الاحتفال بقاتله، لافتة الي أنها شعرت بالسعادة بشعور المواطنين بالاستياء بسبب الاحتفال الاعلامي بعبود الذمر.
وحول أخر التطورات الخاصة بالبلاغ، أشار صبري الي قيام مكتب النائب العام باستخراج الأوراق الخاصة بقضية اغتيال السادات عام 1981 لضمها الي البلاغ المقدم من جانبه، تمهيدا لبحث امكانية التحقيق فيها من خلال النيابة العامة أم النيابة العسكرية، موضحا أن القضية يجب إحالتها للنيابة العسكرية لأن عملية الاغتيال تمت أثناء العرض العسكري، والمجني عليه هو القائد العام للقوات المسلحة، والبلاغ المقدم ضد الرئيس السابق حسني مبارك.
وحول الحجج التي أستند اليها في تقديم بلاغه، قال صبري أنه استند الي تصريحات ابو العز الحرير، نائب رئيس حزب التجمع، أثناء مؤتمر شعبي بالمنصورة حول امتلاكه معلومات عن اغتيال الرئيس الأسبق أنور السادات وكان من المفترض أن يتقدم باستجواب حول هذا الأمر الا أن مكتب الرئيس السابق حسني مبارك طلب منه عدم التحدث في الموضوع
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق