الأربعاء، 7 سبتمبر 2011

مطلوب ثورة فى الداخلية احداث مبارة الاهلى


ثورة التصحيح قادمة لا محالة لو ظل هذا الاءدا الباهت 
  إن إحداث اليوم في مباراة الاهلى هي خير دليل
  مطلوب ثورة فى الداخلية
للحكومة والمجلس العسكري
اليوم ظهر جليا إن الداخلية لم ولن تتغير بدون ثورة حقيقة داخلها
اليوم هم من بدء المشكلة
اليوم كان لديهم شيء في دخلهم حبوا إن يظهروه للناس
اليوم وضح تماما إنهم ليفكرون لا في مصالحهم الضيقة ومصالح من ربوهم  على الولاء للأشخاص
اليوم من افتعل المشكل وضخمها
وأسرعوا لإصدار  بيانات  كما كان في العهد السابق
هما  هما  لم يتغير فيهم شيء  لم يبدلوا عقيدتهم الولاء للأشخاص وليس للوطن

عفوا يا أهل الرأي الحر
عفوا أيها المثقفين  والمدعون
عفوا أيها المتلهفون والمنافقون
عفوا يا من ترك الثورة  من الثوار وجري لأكل الكعكة  التي لم تكتمل بعد (فين هي الكعكة أصلا)
عفوا أصحاب الميكرفونات  والشاشات
عفوا للسياسيين ( أصحاب الدكاكين ) المسمية الأحزاب
كل هؤلاء هم سبب ما نحن فيه ألان
المجلس الأعلى ليس وحده السؤل عن هذه الجرائم ولكن الأستاذ عصام شرف ( إنا أحبة جدا ) بسلبيته الغامضة أول المسئولين عن معظم المشاكل والأزمات والجرائم التي تعم على الشعب المصر خلال الستة أشهر الماضي
سؤال يقلقني
 منذ قيام الثورة...
ما هو الهدف الحقيقى للمجلس الأعلى في كل البيانات والدستوريات والتعتيم الفظيع الذي يسلكه منذ قيام الثورة ؟؟؟ لم أجد حتى الآن أجابه عن السؤال تعلى مقدار الثقة في نواياهم والآن بعد أن أشترك السيد عصام شرف في المشاركة بقراراته الخائبة التي يتراجع عنها قبل أن تغيب الشمس وأختيارته الغير صالحه لتحقيق الحد الأدنى لما قامت من أجله الثورة بمحافظين ووزراء لهم أجندات مباركيه عدليه ...أنا لا أصدق قصص المؤامرات لأنني أبحث عن الأدلة والوثائق لإثبات حقيقة المؤامرات لكن القلق والحيرة التي أحس بها خلال الستة أشهر الماضية من خلال مشاهدتي للتحركات والبيانات التي تصدر من الحكومة والمجلس الأعلى أنهم معا يثيرون الغضب ويعملون كل ذلك من أجل ممارسة الصراع المستمر بين إطراف الشعب...هل يعلم المجلس وعصام شرف أنهم قادمون على صدامات مستمرة مع الكثيرين أن لم يبدءوا بالتطهير الكامل للمؤسسات وأولها الداخلية بأقله العيسوي وعزل كل الفاسدين والمتهمين بالقتل عن العمل...حتى القانون نسوا تطبيقه إلا إذا كان لإحباط الشرفاء ...يا أهل العلم والعقل أحذروا وانتبهوا قبل فوات الأوان

ليست هناك تعليقات: