ثورة التصحيح قادمة لا محالة لو ظل هذا الاءدا الباهت
إن إحداث اليوم في مباراة الاهلى هي خير دليل
مطلوب ثورة فى الداخلية
للحكومة والمجلس العسكري
اليوم ظهر جليا إن الداخلية لم ولن تتغير بدون ثورة حقيقة داخلها
اليوم هم من بدء المشكلة
اليوم كان لديهم شيء في دخلهم حبوا إن يظهروه للناس
اليوم وضح تماما إنهم ليفكرون لا في مصالحهم الضيقة ومصالح من ربوهم على الولاء للأشخاص
اليوم من افتعل المشكل وضخمها
وأسرعوا لإصدار بيانات كما كان في العهد السابق
هما هما لم يتغير فيهم شيء لم يبدلوا عقيدتهم الولاء للأشخاص وليس للوطن
عفوا يا أهل الرأي الحر
عفوا أيها المثقفين والمدعون
عفوا أيها المتلهفون والمنافقون
عفوا يا من ترك الثورة من الثوار وجري لأكل الكعكة التي لم تكتمل بعد (فين هي الكعكة أصلا)
عفوا أصحاب الميكرفونات والشاشات
عفوا للسياسيين ( أصحاب الدكاكين ) المسمية الأحزاب
كل هؤلاء هم سبب ما نحن فيه ألان
المجلس الأعلى ليس وحده السؤل عن هذه الجرائم ولكن الأستاذ عصام شرف ( إنا أحبة جدا ) بسلبيته الغامضة أول المسئولين عن معظم المشاكل والأزمات والجرائم التي تعم على الشعب المصر خلال الستة أشهر الماضي
سؤال يقلقني
منذ قيام الثورة...
ما هو الهدف الحقيقى للمجلس الأعلى في كل البيانات والدستوريات والتعتيم الفظيع الذي يسلكه منذ قيام الثورة ؟؟؟ لم أجد حتى الآن أجابه عن السؤال تعلى مقدار الثقة في نواياهم والآن بعد أن أشترك السيد عصام شرف في المشاركة بقراراته الخائبة التي يتراجع عنها قبل أن تغيب الشمس وأختيارته الغير صالحه لتحقيق الحد الأدنى لما قامت من أجله الثورة بمحافظين ووزراء لهم أجندات مباركيه عدليه ...أنا لا أصدق قصص المؤامرات لأنني أبحث عن الأدلة والوثائق لإثبات حقيقة المؤامرات لكن القلق والحيرة التي أحس بها خلال الستة أشهر الماضية من خلال مشاهدتي للتحركات والبيانات التي تصدر من الحكومة والمجلس الأعلى أنهم معا يثيرون الغضب ويعملون كل ذلك من أجل ممارسة الصراع المستمر بين إطراف الشعب...هل يعلم المجلس وعصام شرف أنهم قادمون على صدامات مستمرة مع الكثيرين أن لم يبدءوا بالتطهير الكامل للمؤسسات وأولها الداخلية بأقله العيسوي وعزل كل الفاسدين والمتهمين بالقتل عن العمل...حتى القانون نسوا تطبيقه إلا إذا كان لإحباط الشرفاء ...يا أهل العلم والعقل أحذروا وانتبهوا قبل فوات الأوان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق