السبت، 24 سبتمبر 2011

السعودية تعلن الحرب على اليمن وترسل (الجندي) الرئيس اليمنى للقتال ضد شعبة



السعودية تتحالف مع الشيطان في سبيل مصلحة الأسرة المالكة
إقراء الرؤى السعودي كما جاء في صحيفة سعودية مأمورة بالكتابة إلى الرأي  العالم لتوضيح االراي  السعودي للعامة وللخاصة  والى كل من يهمه الأمر وتلعب باللافظ وتدعوا وتتكلم عن الشرف والرشوة المالية والسياسية وهى سبب تخريب الوطن العربي و الاسلامى أنها أسرة مارقة وفاسدة  وباعب كل ماهو عربي واسلامى في سبيل المحافظة على عرشها وفى سبيلة فلتزبح السعوب ولتقتل كل المعارضين حتى السعوديين انفسهم

تعالوا نقرا لماذا أرسلت السعودية على عبدا لله صالح للقتال :







تحت عنوان عودة الريئس اليمني كتبت صحيفة الجزيره مقال تناولت فيه الاسس التي ادات بحكومة السعوديه الشقيقه بالسماح للرئيس اليمني بمغادره المملكة حيث ذكرت في افتتاحيتها ان عودة الرئيس اليمني علي عبد الله صالح إلى بلاده بعد أن قضى في الرياض ثلاثة أشهر للعلاج والنقاهة.
وبعودة الرئيس اليمني يأمل كثير من محبي اليمن والحريصين على أمنه واستقراره حقاً، وليس لغايات بدأت تنكشف لليمنيين حتى وإن لم يفصحوا عنها، عودة الاستقرار إليها؛ إذ أصبحت الساحة اليمنية ميداناً لتدخل القوى الإقليمية والدولية، حتى تلك الدول التي لم يكن لها حضور وتأثير في اليمن، إلا أن المال وصل إلى أيدي طالبيه من الذين فضلوه على وحدة بلدهم وأمنه واستقراره؛ فأموال عقيد ليبيا كانت تُفجِّر الفتن وتُدفع لضعاف النفوس لتوتير العلاقة بين اليمن وجيرانه وتفجير الأزمات داخله، وأسلحة إيران وأموالها ومدربو الإرهاب وجدوا طريقهم إلى من وضعوا أنفسهم في خدمة أطماعهم الطائفية بهدف صنع جيب طائفي على شاكلة ما فعلوه في لبنان والعراق. 
وفي الجنوب من أبين وصحراء شبوة وحضرموت توسعت القاعدة، وأفسحت المجال للقوى الدولية الكبرى لتوسع دائرة الصراع. 
تعددت القوى وكَثُر اللاعبون وتنوعت المواجهات، ولم تعد هناك محافظة يمنية إلا وتواجه اضطراباً في الأمن وتوتراً في علاقة المواطنين بعضهم ببعض، حتى أصبح المرء هناك لا يأمن على حياته. 
إذن عودة الرئيس لا بد أن تسهم في تحريك الأوضاع التي لا بد أن تكون حاسمة، فإن استطاع أن يعيد الثقة للأطراف المتداخلة في العملية السياسية، ويستأنف الحوار على أسس واضحة يلتزم بها الجميع، تكون اليمن قد تجاوزت أكبر محنة تمر بها بعد محنتي الحرب الأهلية الأولى حينما كان الجمهوريون يقاتلون الإماميين، والحرب الأهلية الثانية التي أشعلها الانفصاليون. 
الآن المحنة أكثر تحدياً؛ فالصراع ليس بين طرفين بل أكثر من طرف، ومحاولات الانفصال والرغبة في تكوين كيانات طائفية ظهرت في أكثر من صورة. 
كل هذه الأخطار تتطلب تضحيات وتنازلات من كل الأطراف بدءاً بالرئيس وبالمعارضين السياسيين حتى المعتصمين في ساحات التغيير.. فمصلحة الوطن فوق الرغبات والاجتهادات، خاصة بعد أن تأكد فشلها وعجزها عن تحقيق الأهداف التي يطمح أصحابها إلى فرضها، وبعد أن وصلت الأخطار إلى أي درجة لا يمكن تحملها.



ماذا فهمتم
 هذا ما أرسل على  (الطالح ) إلى شعبة من أجلة إنهاء الاعتصام  والبطش بالجيش المعارض وتصفية المعارضين والسعودية ستمول المهم  بفاء الأسرة الحاكمة في السعودية والباقي  له الله علية التسول والقتل 

لكم الله يا شعب اليمن 
وحسبنا الله فى الاسرة المالكة فى السعودية وامريكا 

ليست هناك تعليقات: